روايه نيران حبه تظلمني للكاتبه هنا سلامه كامله

موقع أيام نيوز

الغرام .. عيش الدنيا براحتك و خد فيها مساحتك !  أيلول بضحك كفاااااية نزلني بقى غريب نزل و نزلها ف قالت أيلول يلا عشان البنات يا غريب مش عاوزة أسيبهم لواحدهم كتير برده غريب و هو بينهج لسة .. لسة مفاجأه كمان أيلول بدلع حلوة  غريب بغمزة قمر ضحكت أيلول و قالت بغرور مصطنع طيب يا حضرة الظابط غريب بضحك قدامي يا حضرة الدكتورة أيلول پخوف لا طبعا مستحيل أمسك سلاح ! غريب وقفها قدامه ڠصب عنها و قال بتصميم بت .. إثبتي متخفيش أنا معاكي أهو و إيدي على إيدك مسك غريب إيدها و السلاح بقى في إيد أيلول بس غريب هو إلي بيتحكم غريب بص ليها عاوز تضيقي عين لحد ما يتبقى منها خيط و عينك التانية تسيبيها مفتوحة .. تعمل توازن .. التانية تركز على الهدف أيلول عملت زي ما هو قال و بصت على الدايرة الكبيرة إلي قدامها و المفروض تصيب الړصاصة في النص نقطة حامرة كبيرة .. أيلول بصت له بطرف عينها طب باصص عليا ليه الهدف قدام غريب بهمس تؤ أنت الهدف هدفي الوحيد أيلول بتوهان هاااا !!! صړخت فجأه لما داس غريب على زناد المسډس و صابت في الدايرة ف ظهر قلب من الدايرة مكتوب علية بحبك.  أيلول بتأثر و دموع يا حياتي و إلتفتت له و بقوة  بعد مرور سنة  على البحر في ڤيلا إسكندرية إلي هرب فيها غريب و أيلول في المرة الأولى .. كانوا عاملين حفلة عائلية مليانة بهجة و في الآخر حبوا ياخدوا صورة سوا .. أيلول حبيبي سايب الناس و واقف هنا  كانت حاطة إيدها على بطنها إلي كانت كبيرة و لابسة فستان رقيق و شكلها كان راقي و هادي غريب و هو بيشرب سيجارته بشرب سېجارة يا حبيبي بس غالية بصوت عالي و هي شايلة بنتها على إيدها يلاااا يا جماعة عشان الصورة الزهيري مسك إيد حياة بعد ما رجعوا لبعض من شهور ف قالت حياة بتناكة متنساش إني راجعة ليك بس عشان عيالي و أحفادي الزهيري بقرف طز فيكم حياة پصدمة نعم  الزهيري أقصد رز يا حبيبتي .. رز بلبن حلو زيك حياة بقرف لسة بيئة زي ما أنت يزن بعصبية خلاص يا عصافير الكنارية الناس هتلاحظ ! مسك غريب إيد أيلول و فستانها بيطير و شعرها كذلك و وقفوا جمب لين و ليان و إبتسموا كلهم المصور هعد من 10 أيلول بإرهاق مش قادرة أبتسم حتى بجد .. الحمل تعبني غريب بهمس من بين سنانه قولتلك بلاش حفلة و إرتاحي كشرت أيلول من عصبيته و لوت بوزها ف قال المصور 5 غريب عشان ينقذ الموقف بذكاء قال في ودنها بحب شديد و صوت يكاد مسموع عارفة مش بقدر ألين و لا أضعف غير قدامك أنت و بس .. ف الضعف أمامك في دروب الحب و العشق و الهوى فريضة ل هنا_سلامه. في إبتسمت أيلول و بصت له و هو باصص لها و ساعتها العدسة لقطت الصورة صورة عائلية مبهجة بعد كل إلي مروا بيه .. بس هيفضل غريب الزهيري و أيلول فاروق هما أبطال الصورة بلا منازع النهاية أعلن أنا هنا_سلامه جملتي الخاصة خلاويص يا واد يا زعيم.  الكاتبة Hana Salamah أوعوا تغيروا المحطة و لا تروحوا في أي مكان التكات و الحركات ليها ناسها إنتظروني الإسبشيل كله عندنا.  إنتظروا الجديد.. تمت .. نيران_الحب_تقتلني ❶❷

تم نسخ الرابط