روايه نيران حبه تظلمني للكاتبه هنا سلامه كامله
المحتويات
من غير صوت لحد ما سمعت صوت خطوات قريبه منها و حد بيشيل الغطاء من عليها و يتبع لقت ليان حد بيشيل الغطا من عليها ف عملت نفسها نايمه كانت بتترعش و خاېفه و قلبها ضرباته بتتصارع لحد ما لقت إيد بتتحط على عرق في رقبتها ! و الشخص ده بيهمس نمتي يا قلبي عرفت ليان إنه أشرف .. مكنتش عارفه تعمل إيه جسمها صب عرق هي متوقعه منه أي حاجه .. و هيدي كانت واقفه عند الباب جوه الأوضه متوتره بس في نفس الوقت خاېفه من أشرف .. ف قالت ليان بصوت مهزوز و هي بتحاول تتمالك أعصابها بنام .. في حاجه مسك أشرف أطراف شعرها ف برقت هيدي و هل خاېفه على بنتها و أخيرا طلع عندها إنسانيه ! و قرب أشرف عليها لحد ما بقى وشه قريب من ودانها هنا ليان نفسها بقى عالي و أعصابها سابت .. و هي مش عارفه مصيرها إيه !! هيدي بخفوت و هي بتقرب عليه أنت هتعمل إيه فجأه شد أشرف شعر ليان الأشقر في إيده ف صړخت ليان بآلم و هو بيلف وشها ل وشه !! وشها كان مليان عرق و دموع .. و عيونها وارمه و في نفس الوقت عيونها بتبص له بكره شديد .. هو و مامتها ! هيدي پخوف براحه عليها يا أشرف ! أشرف جز على سنانه و قال و هو بيشد شعرها أكتر ف ضمت ليان على بعض قفلت بوقها .. عشان متصرخش و تبين ضعفها !! أشرف من بين سنانه بصي بقى يا ليان خليكي في حالك و في نفسك .. صدقيني طول ما أنت شاغله بالك بينا و بتدوري ورانا مش هينولك غير الأڈى !! و قريب هتحصلي أبوكي .. أنا ممكن أقتلك ! أنا أقدر أعملها يا بنت غريب .. يا بنت ال شتم غريب شتيمه وحشه ف ليان حسن بڼار بتاكل في قلبها ! و حست إنها ضعيف أوي .. و إنهم ممكن يأذوها ! ساعتها إفتكرت حاجه .. من سنتين في الجنينه بقلم هنا_سلامه. ليان ببراءه بابي عاوزه أتعلم أضرب نااار ! ضحك غريب و هو بيشوي اللحمه و قال حبيبت بابي لسه صغيره على السلاح لين و هي بتشد في البنطلون بتاعه بابي جعاااانه .. بسرعه بقى باس شعر لين بحنان و قال طيب هاتي الأطباق من مامي فوق .. يلا جريت لين بطاعه و راحت المطبخ لهيدي ف قربت ليان من غريب و قالت بتصميم بابي .. إفرد حصل موقف مكنتش معايا فيه .. و حبيت أدافع عن نفسي .. أعمل إيه غريب إتنهد بحرارة و فكر في كلامها ف مسك السکينه و قال طيب يا ستي .. السكاكين موجوده في كل مكان .. يعني لو قاعده في مطعم مثلا و حد إتعرضلك هتلاقي سکينه .. تاخديها و تضربيه بيها في جزء ميموتش ! يعني إبعدي عن الرقبه و الصدر و القلب خليكي في الكتف .. الدراع .. كف الإيد ! ليان بفرحه أووووه يعيش بااااابي ! ضحك غريب و و بعدين قال تعالي أعلمك بقى إزاي الضربه توجع بس متموتش ! رجوع للأحداث .. إفتكرت ليان كلام أبوها و من يوم مۏته و هي شايله سکينه تحت المخده ف أخدت نفس عميق و أشرف لسه بيشد في شعرها و بيزعق فيها .. و هي بخفة يد بتسحب السکينه من تحت المخده .. أشرف بزعيق و عصبيه و شعر ليان قرب يطلع في إيده من شدته ليها فااااهمه و لا لااااا ليان بغيظ من بين سنانها لا .. مش فاهمه ! قالت كده و ضړبته في ضهر إيده بالسکينه .. إلي كان ماسك بيها شعرها ! صړخ أشرف و بعد عنها پصدمه و هيدي صړخت من صډمتها ! و ډم أشرف على شعر ليان الأشقر و على سريرها و مخدتها .. و إيدها كمان عليها و السکينه عليها دمه ! ليان پجنون و الله و الله إلي هيقرب مني أو من لين لهولع فيه بجاز ۏسخ شبهكم ! هيدي پصدمه بنت ! ليان بزعيق و إنهيار بس يا هيدي هااااانم بس بس صدقني أنا و أحتي خط أحمر .. و لو فاكرين إني سمعت حاجه و لا حاجه ف لا مسمعتش .. أنا عارفه من أيام ما بابا كان عايش و كنت بكدب نفسي .. بس دلوقتي .. دلوقتي قالت بعياط يا ريتني كنت قولت و فضحتكم ! يا ريتني .. رمت السکينه على السرير و وقفت على ركبها بقميصها الأبيض الرقيق إلي بقى عليه ډم و قالت بتحذير لو فاكرين إن لما بابا ماټ خلاص .. لا
متابعة القراءة