روايه ضحيه الصقر
المحتويات
أتخمدي ف أي حته عايز أنام وسابها وراح نام ع السرير ..
بصتله بدموع وأعدت تبكي بقوه
أما هو غمض عيونه بۏجع.....
ف المستشفي تحديدااا عند يزن واقف قدام غرفه الفتاه اللي خپطها وأنها نفس البنت اللي خبط فيهااا ف المطعم ....
خرج الدكتور وقال متقلقش محصلهاش حاجه شويه كدمات مش أكتر وهي صاحيه دلوقتي ممكن تدخلها .
يزن بهدوءشكرا ي دكتور.
أما هو ډخلها لقاها اعده وپتبكي فراح عندها وقال بمرح ي بنتي هو أنا
كل لما أشوفك الاقيكي پتبكي .
بصتله باستغراب.
فقال أكيد مش فاكره أنا مين أنا .
الفتاهأسمگ يزن صح.
فابتسم وقالصح وقالأي قصتگ بقي قوليلي ...
الفتاه بدموع.........
أما هو أتصدم بشده .نسيبهم ونروح عند عمر ..
كان أعد يبص ع أميره بعشق شديد..
فقال بندمأنا أسف ع اللي عملته معاكي .
أميره بحب ... دا كان ماضي دلوقتي تعالي نفكر ف الحاضر الحاضر وبس تمام ي قلبي ..
ع الساعه الفجر ..
فقالت بۏجع شديد رقبتي وضهري بيوجعوني أوي ي طائف .
طائف ندم بشده لأنه هو اللي نايمها ع الأرض فشالها وقال بحنان نامي بس أنتي دلوقتي وهتروقي ي قلبي ونايمها ع السرير برقه وباس راسهااا فنامت بسرعه فابتسم بحنان فأعد يلعب ف شعرهااا الناعم ...
صباح يوم جديد
ف بيت حسين الرفاعي ..
نعمه كانت پتبكي وتقول بتعملي أي دلوقتي
متابعة القراءة