روايه للقلب نظره
المحتويات
انا الرائد عمر الألفي اتجوز واحده مقبوض عليها في قضية ليه اټجننت
وقف وضړب على المكتب پغضب وقال كويس انك عارف انك رائد ولك مركذك وبعدين ليه مش عايز تتجوزها مش دي نفس البنت الي ريلت عليها وكنت بتتهجم عليها هنا في القسم وڤضحتنا كلنا بسببها
عمر قال بحرج يا عمي اسمعني
قال پغضب انا اهنا سيادة اللوا تناديني كده ومتنساش نفسك يا سيادة الرائد
عمه قال بزهول يا سلام على السلاسه الي بتتكلم بيها وهو افرض مكانوش جم كان عادي تضايق متهمه عندك يا سيادة الرائد والسبب ايه انها حلوه زياده اهو ده الي بيتقال عليه عذر اقبح من ذمب المهم اسمعني كويس دلوقتي المنظمه كانت هتاخد اجرائاتها ضدك لولا تدخلي انا فهمتهم ان البنت دي خطبتك واتورطت في القضيه وانت كنت متعصب عليها علشان كده كانت بتصرخ ولما خاڤت منك قالتلهم انك اتهجمت عليها
قال بسرعه مينفعش هما مكانوش مصدقين وعلشان نقنعهم قولنالهم ان فرحك عليها الاسبوع ده وهما هيحضرو الفرح ويتأكدو ان البنت دي وصلت بيتك بامان انت بقيت متهم بنسبالهم خصوصا بعد ما اتأكدت برائه البنت من القضيه الي جات فيها
عمر لسه هيتكلم عمه قال الموضوع منتهى مفيش نقاش فرحك على البنت اليومين الي جاين انا ماصدقت ظبطت مع اهلها دي عليها عم طماع بشكل انا لولا ان ابوك الله يرحمو مأمني عليك مكنتش سألت فيك وكنت سبتك تتشد يا عمر على العمايل دي
عمه قال الف مبروك يا عريس
بعد ٣ ايام اتعمل الفرح وكان كل شيئ مثالي وحضرو اتنين من الجمعيه لتأكد من وصول العروسه لبيتها بامان
بقلم زهرة الربيع
عمر كان قاعد جمبها في الكوشه وكانت زي القمر حرفيا بس هو مكانش واخد بالو ليها لانو كان متغاظ جدا همس لها وقال بابتسامه بيظهرها للناس ده انتي هتتعلقي انهارده وديني ما هسكتلك على الورطه دي
وانتهى الفرح ودخلت الشقه هيه وجوزها
اول مل دخلو عمر رما البدله والكرفته على الارض وقال پغضب شديد هغمض عيني وافتحهم الاقيكي بكل زوق
البنت بصتلو بزهول شديد من وقاحتو وهو بصلها بنظره مخيفه وقال يلا اخلصي ولا اساعدك انا
هغمض عيني وافتحهم الاقيكي بكل زوق
البنت بصتلو بزهول شديد من وقاحتو وهو بصلها بنظره مخيفه وقال يلا اخلصي ولا اساعدك انا واتقدم عليها
وهيه بقت ترجع لورا پخوف بصت له بدموع وقال حضرتك عايز ايه بالظبط
عمرقال بطريقه مرعبه وضحت كده ولا اقول مصطلحات تانيه اظن انها مش هتعجبك
البنت رجعت لورا پخوف وهو بصلها پغضب وقال ايه بس شكلك نسيتي ان الفيلم ده المفروض ما تعمليهوش معايا انا بذات ولا نسيتي
عمر ضحك جامد وقال بسخريه طبعا بريئه
البنت بصتلو پغضب ولسه هتمشيي مسك ايدها پغضب شديد وقال ما بتسمعيش الكلام ليه لازم تعرفي انك هنا خدامه تلبي احتياجاتي كلها انتي لما كنا في
متابعة القراءة