روايه الضابط والدلوعه الجزء ٧

موقع أيام نيوز

رواية الضابط والدلوعه الحلقة السابعة
مهند وسيف نعم ويطلع مين بقي سي مازن دا
عشق مالكم في ايه مازن دا صديق طفولتي حتي لما احنا جبنا مصر هو موش سبنا وجه معنا وبقيلي 3سنين في امريكا بعمل دكتوراه وماجستير
وانا مشفتوش وبكت عشق
مهند ادايق وحس أن قلب وجعه علي دموعها وفي نفس الوقت دقائق أنها بتحبوا اوي كدا
مهند بقا كل الدموع دي عشانه دا أمه دعياله بقي هههههه وحاول يضحكها

عشق ههههه انت رخم أنا وهو متعلقين ببعض قوي من واحنا صغيرين ومتفقين لما نكبر هنتجوز
مهند اټصدم وزعل جدا لانه كان مفكر أن بيحبوا بعض زي الاخوات
مهند طلع قوضه وهو بيفور من جواه وبقي يكسر في الحجات الي قدامه زي المچنون
مهند لا عشق بتعتي انا استحاله يتجوزه هي ملكي أنا أنا الي بحبها وهتجوزها نعم نعم إنه اعترف أنه يحبها واخيرا
عشق وسيف في حيره هو ليه اتعصب كدا وايه الي دايقه
طبعا كله بيسأل سيف مش بحبها مفروض يدايق بس سيف حس أن مهند معجب بعشق عشان كده بعد عنها فهمتوا
كل واحد طلع علي قوضه
تاني يوم الصبح الكل التجمع علي السفره و القوا تحيه الصباح علي بعض
وعشق كانت مجهزه نفسها عشان هتسقبل اختها من المطار ومهند كمان قال هيروح معاها عشان الحمايه وسيف راح معاهم عشان ھيموت ويشوف اختها حلوه زيها ولا لأ واكيد قال حجه
سيف وانا هروح معاكم عشان لو في حاجه وانت كمان دراعك مكان الطلقه
وطلع الثلاثه لاستقبال ميرنا اخت عشق ودي الشخصيه الجديده وبطله في الروايه
وبعد وقت وصله المطار وكانت عشق مبسوطه جدا ومهند كذالك عشان عشق مبسوطه
واخيرا تأتي بنت جميله جدا جدا ومثل الملاك كانت تشبه عشق نفس العينان والشعر والبشره بس كانت قمر
وانا كمان نفسي انزل من المطار عشان ابقي جميله أنا كمان ما بقي هههههه 
سيف من الصدمه فتح فمه علي الاخر وعشق ركضض علي اختها 
مهند اقفل بقك الله يخربيتك ڤضحتنا دي اخرت تربيته فيك
سيف دي حلوه اوي احسن من الي شوفتها في الحلم وتخيلاتي
مهند الله يحرقك انت بتحلم بيها وبتتخيلها كمان
سيف إوعي بقي كده خليني اتعرف عليها عشان تشوفني
سيف مش تعرفينها يا عشق
ميرنا مين دا يا عشق
عشق دا سيف يا ميرنا رائد في الشرطه ومسمينه التعلب ودا مهند وبردو زي بس دا الصقر معروفين برجال المهام الصعبه
ميرنا برسميه مدت يدها اهلا استاذ سيف سيف فضل مسك أيدها و متنح
ميرنا ايه يا استاذ سيف سيب ايدي يا استاذ يا كابتن
مهند جه جنب ودانه وبأعلي صوته الحق حريقه المكان بيولع
سيف فاق ايه حريقه وطلع يجري بعدين ركز أن مافيش حاجه
سيف هي دي طريقه
مهند ما انت الي متنح علي الاخر
سيف اتحرج أنا اسف أنا بس شرد في موضوع في الشغل
كل دا تحت ضحك عشق وميرنا
بعدين ميرنا اتكلمت
ميرنا عندي ليكي مفجأه بمليون جنيه هتجنني لما تعرفي
عشق قلةلي والنبي عايزه حاجه تفرحني كده
وفجأة ظهر شخص في منتهي الجمال والجاذبية شخص لن يتوقع نهاية
يتبع.

تم نسخ الرابط